ثم الخطابُ المقتضي للفعلِ
جزمًا فإيجابٌ لدى ذي النّقل
وغيره النَّدب وما التركَ طلَبْ
جزمًا فتحريمٌ له الإثم انتسب
أو لا مع الخصوص أو لا فَعِ ذا
خلافَ الأولى وكراهةً خُذا
لذاك والإباحَة الخطابُ
فيه استوى الفعل والاجتنابُ
ثم الخطابُ المقتضي للفعلِ
جزمًا فإيجابٌ لدى ذي النّقل
وغيره النَّدب وما التركَ طلَبْ
جزمًا فتحريمٌ له الإثم انتسب
أو لا مع الخصوص أو لا فَعِ ذا
خلافَ الأولى وكراهةً خُذا
لذاك والإباحَة الخطابُ
فيه استوى الفعل والاجتنابُ