مع زحلٍ في وسط السماء
تقارنا بالعقربِ الغراء
فغاضتِ المياهُ والنيرانُ
قد خمدتْ وانصدعَ الإيوانُ
وخرسَ الملوكُ والأصنامُ
تناكست فما لها قيامُ
مع زحلٍ في وسط السماء
تقارنا بالعقربِ الغراء
فغاضتِ المياهُ والنيرانُ
قد خمدتْ وانصدعَ الإيوانُ
وخرسَ الملوكُ والأصنامُ
تناكست فما لها قيامُ